وما هذه الحيوة الدّنيا إلّا لهو ولعب (?) ليس في القرآن: اللهو قبل اللعب إلا هذين (?) الموضعين، وقد ذكر (?) في الأنعام (?).
ثم قال تعالى: ولفد جينهم بكتب فصّلنه (?) إلى قوله: يفترون رأس الجزء السابع من تجزئة قيام رمضان (?)، وما في هاتين الآيتين من الهجاء فهو (?) مذكور.
ثم قال تعالى: إنّ ربّكم الله الذى خلق السّموت والارض (?) إلى قوله: المحسنين رأس الخمس السادس (?)، وفي هذه الآيات الثلاث (?) من الهجاء:
مسخّرت بحذف الألف (?)، وكذا: إصلحها بحذف الألف بين اللام،