ثم قال تعالى: فل أغير الله أبغى ربّا (?) إلى قوله: رّحيم (?)، آخر السورة (?)، ورأس (?) الجزء الخامس عشر [من أجزاء ستين (?)]، باختلاف، وقيل: أو هم فآيلون رأس ثلاث آيات من الأعراف، والأول أختار (?).
وفي هاتين الآيتين [(?) من الهجاء: خليف كتبوه بحذف الألف، وكذا في فاطر مثلها (?).
وقع هنا: خليف الأرض ورفع بعضكم فوق بعض درجت (?)، ووقع في يونس: وجعلنهم خليف وأغرفنا الذين كذّبوا (?) ووقع في فاطر: