إنّ العهد كان مسئولا (?)، [وسائر ذلك مذكور (?)].
ثم قال تعالى: وهذا كتب أنزلنه مبرك (?) إلى قوله: يفعلون، عشر الستين ومائة آية (?)، وكتبوا هنا، وفي الروم (?): إنّ الذين فرّفوا دينهم بغير ألف بين الراء والفاء (?) واجتمعت على ذلك المصاحف فلم تختلف (?) واختلف القراء فيه فقرأ (?) الأخوان بإثبات الألف (?) مع تخفيف الراء، والباقون بحذفها (?) مع التشديد (?).
ثم قال تعالى: من جآء بالحسنة فله عشر أمثالها (?) إلى قوله: المسلمين،