فتحة الطاء، وهمزوا الياء، وكسروا الراء مع تنوينها هنا خاصة (?) من غير اختلاف عنهم عطفا على اللفظ (?)، ويجوز رفع الراء، في الكلام، وقد جاء في الشاذ عن إبراهيم بن أبي عبلة (?) وهو غير صحيح (?) في التلاوة، ولا مقروء به (?) في الصحيح، وسائر ذلك (?) مذكور.
والهمزة في (?): من يّشإ الله ساكنة في الأصل، مثل الثانية: ومن يّشأ يجعله لأنها مجزومة (?) بالشرط، وإنما تكسر في درج القراءة لسكونها، وسكون اللام بعدها، وكذلك يفعل بسائر الساكنين، يحرك (?) الأول منها (?)، أو يسقط لئلا يجتمعا.