ثم قال تعالى: إنّما يستجيب الذين يسمعون (?) إلى قوله: لا يعلمون (?)، وهاتان الآيتان (?) مذكور ما فيها (?) من الهجاء أيضا (?).
ووقع هنا: لولا نزّل عليه مثقلا من غير ألف (?).
وجملة الوارد [من لفظ هذه الآية (?)] مما وقع رأس الآية تسعة مواضع، هذا أولها (?) والموضع الثاني في الأعراف: ألا إنّما طئرهم عند الله ولكنّ أكثرهم لا يعلمون (?)، والثالث في الأنفال: إلّا المتّفون ولكنّ أكثرهم لا يعلمون (?)، والرابع في يونس:
ألا إنّ وعد الله حقّ ولكنّ أكثرهم لا يعلمون (?)، والخامس (?) في القصص:
أنّ وعد الله حقّ ولكنّ أكثرهم لا يعلمون (?)، والسادس فيها:
رّزفا مّن لّدنّا ولكنّ أكثرهم لا يعلمون (?)، والسابع في الزمر: