واحدة (?)، وحذف ألف النداء من: يعيسى (?)، وسائر ذلك مذكور (?).
ثم قال تعالى: فال عيسى ابن مريم (?) إلى قوله: الحكيم، رأس العشرين (?) ومائة آية (?)، وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: فال الله هذا يوم ينفع إلى قوله: فدير، آخر السورة (?)، وفي هاتين الآيتين من الهجاء مما قد ذكر: هذا (?) والصّدفين وجنّت (?) والانهر (?) [وخلدين (9) وذلك (?) والسّموت (?) كل ذلك بحذف الألف فيه (?)].