ثم قال تعالى: افلا يتوبون إلى الله (?) إلى قوله: يعتدون، عشر الثمانين، وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور (?).
ثم قال تعالى: كانوا لا يتناهون عن مّنكر (?) إلى قوله: فسفون، رأس الجزء الثاني عشر من أجزاء ستين (?)، وفي هذه الآيات الثلاث من الهجاء (?) لبيس ما منفصلا، وقد ذكر (?) مع (?) سائر ما فيها (?).
ثم قال تعالى: لتجدنّ أشدّ النّاس عدوة إلى قوله: ألشّهدين، رأس الخمس التاسع (?)، وفي هاتين (?) الآيتين من الهجاء [: عدوة بحذف الألف (?) وسائر ذلك (?)]
مذكور كله (?).