بياءين، وقد ذكر (?) [وكذا سائر ما فيه (?)].
ثم قال تعالى: الله لا إله إلّا هو ليجمعنّكم (?) إلى قوله: سبيلا (?)، وفي هذه الآيات الأربع من الهجاء: حصرت كتبوه بالتاء الممدودة، واجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف (?) واتفقت (?) القراء السبعة على إسكانها (?)، وإنما نبهنا على ذلك، لقراءة يعقوب الحضرمي: حصرة بالتنوين مثل: مغفرة ورحمة، ووقوفه عليها بالهاء (?) فشذ (?) عن الجماعة وفارقها.
وأن يّقتلوكم، أو يقتلوا، وفلقتلوكم (?)، وفلم يقتلوكم (?) مذكور كله.
ثم قال تعالى: ستجدون ءاخرين إلى قوله: مّبينا، [رأس (?)