وكتبوا سائر ما يرد من مثلها، على الاتصال، ليروا جواز الوجهين عندهم، واستعمال المذهبين في عصرهم (?) ذلك.
واختلف القراء في الوقف عليها (?) حسبما قد (?) ذكرناه في كتابنا الكبير (?).
ثم قال تعالى: مّا أصابك من حسنة فمن الله (?) إلى قوله: وكيلا، رأس الثمانين آية (?)، وكل ما في هذه الآيات الثلاث (?) من الهجاء مذكور (?).
ثم قال تعالى: افلا يتدبّرون القرءان إلى قوله: كثيرا (?)، رأس الجزء الرابع من أجزاء التراويح، على عدد (?) الحروف المرتبة على سبعة (?)