ويحتمل زيادتها في سائر الحروف ستة أوجه (?) من الوجوه (?) المذكورة (?) وكل ذلك مذكور معلل، في كتابنا الكبير (?) يرى ذلك هناك من أراد الوقوف عليه إن شاء الله، وسأذكر (?) ذلك كله وضبطه في كتاب النقط المذيل في هذا الكتاب (?).
ثم قال تعالى: وما كان لنفس ان تموت إلّا بإذن الله إلى قوله: الشّكرين رأس الخمس الخامس عشر (?) وكل ما فيها من الهجاء مذكور (?).