والشّيطن بغير ألف بعد الطاء، أين ما أتى، وكيف ما تصرف (?) ومتع بغير ألف (?) الى حين مذكور (?).
ثم قال تعالى: فتلقّى ءادم إلى قوله: خلدون (?) وفي هذه الثلاث الآي (?) من الهجاء: فتلقّى بالياء، وهو فعل ماض، على وزن: «تفعل» بفتح التاء (?) والعين المشددة (?) وكلمت بغير ألف أين ما أتت في جميع القرآن (?)، هدى مذكور (?).
ووقع هنا: فمن تبع هداى ووقع في طه: فمن اتّبع هداى (?) بألف قبل التاء مثقلا (?).