للهمزة المضمومة، وألف بعدها (?)، تقوية لها (?)، من غير ألف قبلها وهمزة أخرى بعد الراء، في السطر، وألف بالحمراء (?) بينهما (?)].
ثم قال تعالى: لقد كان لكم فيهم إسوة حسنة (?) إلى قوله: حكيم رأس العشر الأول (?)، [وفيه من الهجاء (?): لّاينهيكم بالياء في الموضعين (?) مكان الألف (?)، ولم يقتلوكم، وقتلوكم (?)، وديركم في الموضعين (?) بحذف الألف (?)، وكذا (?): وظهروا (?)، ومهجرت (?)، وبإيمنهنّ (?)].