وما نهيكم (?) وديرهم (?)، وأمولهم (?)، ورضونا بحذف الألف من ذلك، وقد ذكر (?) لإخوننا بحذف الألف (?)].
ثم قال تعالى: الم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخونهم (?) إلى قوله: عذاب اليم رأس الخمس الثاني (?)، [وفيه من الهجاء: لإخونهم بحذف الألف، وكذا: الادبر (?)، ولا يقتلونكم (?) وغير (?) ذلك مذكور (?)].
ثم قال تعالى: كمثل الشّيطن إذ قال للانسن (?) إلى قوله: