ذكرنا أن الزوائد الأربع إذا لحقت الفعل الذي من ذوات الواو نقلته (?) إلى ذوات (?) الياء (?)، [وكتبها، وكتبنا بحذف الألف (?)، وغيره (?) مذكور].
ثم قال تعالى: وإذا قيل إنّ وعد الله حقّ (?) إلى قوله: ربّ العلمين رأس الخمس الرابع (?)، وفيه من الهجاء: ننسيكم بالياء بعد السين مكان الألف على الأصل [والإمالة (?)، ومأويكم بالياء أيضا (?)]، وسائر ذلك مذكور (?).
ثم قال تعالى: وله الكبرياء في السّموت والارض وهو العزيز الحكيم (?) آخر السورة (?) ورأس الجزء الموفى خمسين [من أجزاء ستين (?)، [وليس فيه من الهجاء شىء (?)].