بالواو مثل الأول (?)، والجوار بالراء (?)، هنا، وفي الرحمن (?) والتكوير (?)، ووزنها: «فواعل» فلام الفعل هى الياء الساقطة في الثلاثة المواضع، من الخط واللفظ، بإجماع من المصاحف، والقراء، إلا التي هنا خاصة فإن القراء اختلفوا فيها، فأثبت بعد الراء ياء هنا (?) ابن كثير (?) وحده في الوصل والوقف معا، وأثبتها (?) في الوصل خاصة، نافع وأبو عمرو (?)، وحذفاها في الوقف، وحذفها، الباقون من الوصل، والوقف (?)، واعلم أن الألف ثابتة في جميع المصاحف بين الراء، والواو، في الثلاثة المواضع، وأنه لا أصل لها، وإنما هي لبناء (?) المثال الذي هى (?) فيه، لا غير فاعلمه.

وكتبوا: كالاعلم بلام، وميم، من غير ألف بينهما (?)، والرّيح بغير ألف بين الحاء، والياء على لفظ التوحيد، وقرأ بذلك (?) جميع القراء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015