وكذا: اءمّهتكم وإخونكم وأخوتكم وأعممكم ، وعمّتكم وأخولكم ، وخلتكم وسائر ذلك مذكور كله .
وكتبوا: لبعض شأنهم بألف صورة للهمزة الساكنة، وقد ذكر .
ثم قال تعالى: لّا تجعلوا دعاء الرّسول بينكم إلى آخر السورة ، وليس في هاتين الآيتين من الهجاء سوى ما قد ذكر.