وأبو عمرو بن العلاء (?)، قرأ هذين الحرفين الأخيرين (?) بألف، وقرأهما سائر القراء بغير ألف، مثل الأول المجتمع عليه، [وسائره (?) مذكور قبل (?)].
ثم قال تعالى: بل اتينهم بالحقّ (?) إلى قوله: الظّلمين رأس الخمس العاشر (?)، وفيه من الهجاء: ولعلا بعضهم على بعض كتبوه بلام ألف، لأنه من ذوات الواو، وقد ذكر في البقرة عند قوله: وإذا خلا بعضهم إلى بعض (?)، وسائر ما فيه (?) من الهجاء مذكور (?).
ثم قال تعالى: وإنّا على أن نّريك ما نعدهم (?) إلى قوله:
ارجعون رأس المائة آية (?)، وفي هذا الخمس من الهجاء: لقدرون بحذف الألف (?)، وأن يّحضرون وإرجعون بالنون (?)، وسائر ذلك