وكتبوا: إن هى إلّا حياتنا الدّنيا بألف بعد الياء، كراهة اجتماع ياءين (?) وسائر (?) ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: فاخذتهم الصّيحة بالحقّ (?) إلى قوله: واخاه هرون رأس الخمس الخامس (?)، وفيه من الهجاء: تترا كتبوه بالألف على اللفظ والتفخيم (?)، أو على نية التنوين (?) على قراءة الصاحبين: ابن كثير وأبي عمرو (?).