والتاء، من غير ألف على ستة أحرف (?)، واختلف القراء فيه (?)، فالأخوان (?) يقرءان على التوحيد، فتنقلب الواو، ألفا في اللفظ، وسائر القراء على الجمع بواو مفتوحة بعدها ألف، والورثون بغير ألف (?)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور [كله قبل (?)].

ثم قال تعالى: الذين يرثون الفردوس (?) إلى قوله: لميّتون رأس الخمس الثاني (?)، وفيه من الهجاء: عظما بغير ألف، كذا كتبوه في جميع المصاحف، وكذا (?): فكسونا العظم لحما (?) وقرأنا (?) كذلك في الموضعين، [بفتح العين وإسكان الظاء، لأبي بكر، وابن عامر، وسائر القراء (?)]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015