والعكف بحذف الألف بين العين، والكاف (?)، والباد بالدال من غير ياء بعدها، واجتمعت على ذلك المصاحف، واختلف القراء، فقرأه ابن كثير (?) باثبات ياء بعد الدال في الحالين، من الوصل والوقف، وقرأ ورش وأبو عمرو (?)، بإثباتها في الوصل خاصة، وحذفاها (?) في الوقف، موافقة للرسم، واتباعا (?) لمن قرأ عليه، وقرأ الباقون بغير ياء في الحالين.
وأن لّا تشرك بالنون على الأصل، وقد ذكر (?)، وسائر ذلك (?) مذكور.
ثم قال تعالى: ليشهدوا منفع لهم (?) إلى قوله: تقوى القلوب [رأس الثلاثين آية، وفيه من الهجاء حذف الألف من: