وكتبوا في جميع المصاحف:- اتونى زبر الحديد (?) بألف بعدها تاء مضمومة، وكذا الذي (?) يليه، في الآية نفسها (?)، واختلف القراء فيهما (?) فقرئا (?) من باب الإعطاء على حال الرسم، وقرئا (?) من باب المجيء (?) على ما ذكرناه (?) في كتابنا الكبير.
وكتبوا: حتّى إذا ساوى بياء بعد الواو، [مكان الألف (?)] على الأصل والإمالة، فما اسطعوا، وما استطعوا بحذف الألف [فيهما معا، بعد