اختياري (?)، أعني إثبات الألف، هنا، وفي كل القرآن (?)، ولم يرسم أحد منهم في موضعها ياء، إذ ليس للياء فيها (?) طريق فاعلمه (?)، وإن كان الأخوان (?) يميلان فتحة اللام، فإنما ذلك من أجل كسرة الكاف الجالبة للإمالة (?)، لا لغير (?) ذلك، وسائر ذلك مذكور كله (?).
ثم قال تعالى: وءات ذا الفربى حفّه (?) إلى قوله: بصيرا [رأس الثلاثين آية مذكور هجاؤه كله (?)].