ومثلها (?): أجتبيكم في الحج (?)، ووزنها: «افتعل».
وكتبوا: ادع بالعين (?)، وجدلهم بحذف الألف (?)، وسائر ما فيه مذكور كله (?).
ثم قال تعالى: وإن عافبتم فعافبوا (?) إلى آخر السورة (?) مذكور هجاؤه كله، ورأس (?) الجزء الثامن والعشرين من أجزاء ستين (?).
ووقع في النمل: ولا تكن بالنون (?)، وقد بينا معنى ذلك (?) في الكتاب الكبير، [يرى ذلك هناك إن شاء الله (?)].