معا، قال: «والألف أجود».

وأنا أقول: «وبالياء أجود لما أصلنا (?) قبل من أن كل (?) كلمة من ذوات الواو، دخل عليها أحد (?) الزوائد الأربع (?)، فإنها تنقلب إلى الياء (?)، ورسمها حكم (?) بالياء، وكذا روينا عن أستاذنا أبي عمرو (?)، وعلى ذلك نعتمد.

وكتبوا: إنّما عند الله متصلا، كذا رسمه الغازي بن قيس ورويناه عن جماعة، منهم، ابن الأنباري، ونصير النحوي، وحمزة، وأبو حفص الخزّاز (?) وغيرهم، ورسمه حكم، وعطاء الخراساني (?) منفصلا (?)، مثل الذي وقع في الأنعام (?) [رسما دون ترجمة، والصحيح ما قدمناه (?)، وقد تقدم ذلك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015