موضع (?) الرفع فيه واو حيث ما وقع.

وقال أبو داود: فيدخل (?) في هذا الحرف الذي في المؤمن المذكور (?)، وكذا رسمها الغازي بن قيس في كتابه بالواو (?).

وكتبوا: بما أشركتمون بالنون (?) إجماع من المصاحف، وأبو عمرو، وحده (?) يثبتها في الوصل خاصة، ويقف كالجماعة على المرسوم، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور (?).

ثم قال تعالى: الم تر كيف ضرب الله مثلا (?) إلى قوله: البوار عشر (?) الثلاثين آية (?)، وفيه من الهجاء: نعمت الله بالتاء، ومثله:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015