كتبوه في بعض المصاحف بياءين على الأصل، من غير ألف بعدها (?)، اكتفاء بفتحة الياء قبلها على الاختصار، والحذف (?)، وفي بعضها بياء، واحدة، وألف بعدها على اللفظ (?) والأول أختار (?)، وكلاهما حسن.

وإذ فال موسى لفومه اذكروا نعمة الله بالهاء، وقد تقدم نظيره في البقرة (?) وإذ انجيكم بياء بين الجيم، والكاف، على الأصل، والإمالة، مكان الألف الموجودة في اللفظ (?).

ووقع هنا: ويذبّحون أبنآءكم ويستحيون نسآءكم وفى ذلكم بلاء مّن رّبّكم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015