وكتبوا: واستبفا الباب بألف بعد القاف في الخط، لكونها ألف التثنية (?)، وتسقط في الدرج للساكنين، وكذا: وألفيا (?).
وكتبوا: لدا الباب بألف بعد الدال (?)، وأما: لدى الحناجر في غافر (?) فبالياء، واختلف في ذلك (?)، وسيأتي ذكره في موضعه (?)، إن شاء الله.
وسائر ما فيه من الهجاء مذكور (?).
ثم قال تعالى: فال هى رودتنى عن نّفسى (?) إلى قوله: مّبين