بِالسُّكُوتِ وَنُهِينَا عَنِ الْكَلامِ
وَفِي الْبَابِ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ وَمُعَاوِيَةَ بْنِ الْحَكَمِ وَيُقَالُ حَدِيثُ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَالْعَمَلُ عَلَيْهِ عِنْدَ أَكْثَرِ أَهْلِ الْعِلْمِ
قَالُوا إِذَا تَكَلَّمَ الرَّجُلُ عَامِدًا فِي الصَّلاةِ أَوْ نَاسِيًا أَعَادَ الصَّلاةِ
وَهُوَ قَوْلُ الثَّوْرِيِّ وَابْنِ الْمُبَارَكِ
وَقَالَ بَعْضُهُمْ وَبِهِ يَقُولُ الشَّافِعِيُّ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ
يَتْلُوهُ فِي الَّذِي يَلِيهِ إِنْ شَاءَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَالْحَوْلُ وَالْقُوَّةُ بِاللَّهِ
مَا جَاءَ فِي صَلاةِ التَّوْبَةِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ أَبَدًا دَائِمًا وَصَلَّى