فَلا أَرْوِي عَنْهُ شَيْئًا
فَأَمَّا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فَإِنَّهُ لَا يَحْتَجُّ بِحَدِيثِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى
وَجَابِرٌ الْجُعْفِيُّ ضَعَّفَهُ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقطَّان وَعبد الرَّحْمَن ابْن مَهْدِيٍّ وَغَيْرُهُمَا
وَالْعَمَلُ عَلَى هَذَا عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ
إِذَا قَامَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ مَضَى فِي صَلاتِهِ وَسَجَدَ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ
مِنْهُمْ مَنْ رَأَى بَعْدَ التَّسْلِيمِ وَمِنْهُمْ مَنْ رَأَى قَبْلَ التَّسْلِيمِ وَمَنْ رَأَى قَبْلَ التَّسْلِيمِ فَحَدِيثُهُ أَصَحُّ لِمَا رَوَى الزُّهْرِيُّ وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الأَنْصَارِيُّ