جَدِّهِ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ عَنِ الشِّرَاءِ وَالْبَيْعِ فِي الْمَسَاجِدِ وَأَنْ تُنْشَدَ فِيهَا الأَشْعَارُ وَأَنْ تُنْشَدَ فِيهَا الضَّالَّةُ وَعَنِ التَّحَلُّقِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ قَبْلَ الصَّلاةِ
وَفِي الْبَابِ عَنْ بُرَيْدَةَ وَجَابِرٍ وَأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ
وَحَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو حَدِيثٌ حَسَنٌ
وَعَمْرُو بْنُ شُعَيْبٍ هُوَ ابْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ
فَمَنْ تَكَلَّمَ فِي حَدِيثِ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ إِنَّمَا ضَعَّفَهُ لأَنَّهُ يُحَدِّثُ عَنْ صَحِيفَةِ جَدِّهِ كَأَنَّهُمْ رَأَوْا أَنَّهُ لَمْ يَسْمَعِ الأَحَادِيثَ مِنْ جَدِّهِ