وَفِي الْبَابِ عَنْ أَنَسٍ وَأَبِي هُرَيْرَةَ وَعَائِشَةَ
هَذَا حَدِيثٌ لَا نَعْرِفُهُ مِنْ حَدِيثِ عَلِيٍّ إِلا مِنْ حَدِيثِ الْحَارِثِ وَقَدْ ضَعَّفَ أَهْلُ الْعِلْمِ الْحَارِثَ الأَعْوَرَ
وَالْعَمَلُ عَلَى هَذَا الْحَدِيثِ عِنْدَ أَكْثَرِ أَهْلِ الْعِلْمِ يَكْرَهُونَ الإِقْعَاءَ
وَأَهْلُ مَكَّةَ يُرَخِّصُونَ فِيهِ لِحَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ يَقُولُ هُوَ سُنَّةُ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ