وَقَدِ اخْتَلَفَ أَهْلُ الْعِلْمِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالتَّابِعِينَ وَمَنْ بَعْدَهُمْ فِي السَّمَرِ بَعْدَ الْعِشَاءِ الآخِرَةِ فَكَرِهَ قَوْمٌ وَرَخَّصَ قَوْمٌ وَأَكْثَرُ الْحَدِيثِ عَلَى الرُّخْصَةِ
وَقَدْ رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا سَمَرَ إِلا لِمُصَلٍّ أَوْ مُسَافِرٍ