قال تعالى:

{فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ} .

ومن هنا نجد أن الأصل في الطلاق التحريم إلا لسبب.

ذلك أهم ما عنى به المبشرون والمستشرقون من المطاعن في الدين الحنيف وصاحبه، وتجاوزوا حد الأدب مع خير دين، وخير الرسل وخاتمهم.

* * *

المراجع

1 - القرآن الكريم.

2 - الكتاب المقدس (أ) الطبعة الأمريكية ببيروت.

(ب) الطبعة اليسوعية.

3 - تاريخ الفلسفة الأوروبية في العصر الوسيط: للأستاذ يوسف كرم.

4 - أوروبا العصور الوسطة "التاريخ السياسي":

للدكتور سعيد عبد الفتاح عاشور.

5 - المسيح قادم: للدكتور علي عبد الجليل راضي.

6 - أبو بكر الصديق: للدكتور محمد حسين هيكل.

7 - قصص الأنبياء: للأستاذ عبد الوهاب النجار.

8 - حياة محمد: للدكتور محمد حسين هيكل.

تنويه

ينبغي أن أثبت تقديري وشكري العميق للسادة الأساتذة الذين كرموا العالم الإسلامي بمؤلفاتهم وترجماتهم، الذين وضعوا بين يدي نصوصا بعضها فرنسي وبعضها إنجليزي لم يكن يسيراً حصولي عليها، وكتبهم المشار إليها بقائمة المراجع وفيها ترجمة لتلك النصوص.

إبراهيم خليل أحمد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015