الكاردينال بيمونللي مخاطبا العلماء: في هذا اليوم أوقف التنصير الكاثوليكي في العالم الإسلامي، ثمّ قرأ بشارة سفر إشعياء التي تنطبق تماما على الواقع.

ولكن مع الأسف، فإنّ هذا البابا لم يلبث أن توفي في ظروف لا ندريها، كما توفي من بعده بقليل الكاردينال بيمونللي في ظروف غامضة، وبوفاتهما توقّف الحوار بين الإسلام والنصرانية".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015