لا تعترف الكنيسة اليوم بشرعيته، وهو" رسالة يعقوب السريّة.صلى الله عليه وسلمpocryphon of James ==The "

المثل القرآني::" مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْواناً سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْراةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوى عَلى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً". (سورة الفتح 29) .

المثل كما هو في" رسالة يعقوب السريّة": شبّه ملكوت السماء بنخلة خرج منها برعم (شطأ) ثم تدلّت من هذا البرعم ثمار حوله، وأخرجت هذه الثمار ورقا. وحين استوت واستغلظت هذه الثمار جفّ منبعها. وأصبحت هذه الثمار الخارجة من البرعم مع تلك الخارجة من الشجرة الأصلية. "

وهذا المثل كما هو في رسالة يعقوب أقرب إلى المثل القرآني منه إلى مثل إنجيل مرقس 4: 30- 32، كما أنّه يعرّف" الشجرة" المثمرة بأنها النخلة، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم: " مثل المؤمن مثل النخلة، ما أخذت منها من شيء ينفعك".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015