وكان من أعظم أسباب فرح الأمير محمد بن إسماعيل1 أنه كان يظن نفسه منفردا في هذا الميدان. كما يظهر من شعره هذا:
لقد سرني ما جاءني من طريقه ... وكنت أرى هذي الطريقة لي وحدي
وقد فرح الشيخ بقصيدة الأمير اليمني وتشجع بها، وأشار إليها في بعض رسائله2.
وقد خالف الشيخ أخوه سليمان بن عبد الوهاب (م سنة 1258 هـ) ، وكان قاضيا في حريملاء وخلفا عن أبيه، فألف رسائل في الرد عليه مملوءة بالأكاذيب وكما يقول