وعبد الرحمن، وحفصة، وأمّهم زينب بنت مظعون بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح"1.
وقال أبو عبد الله محمّد بن سلامة2: "عبد الله وحفصة أمهما زينب"3.
وفي: (الإخوة والأخوات) لابن السّني4: "لما مات عاصم بن عمر وجد عليه عبد الله بن عمر وجداً شديداً، وأنشد يقول:
فإن أبك أخواناً وفائض دمعة ... جرين دماً من داخل الجوف متقعاً5
تجرعتها في عاصم واحتسيتها ... فأعظم منها ما احتسا وتجرّعا
فليت المنايا كن خلَّفن عاصماً ... فعشنا جميعاً أو ذهبن بنا معا6 /
[128 / أ] .
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم ألفي حديث وستّ مئة حديث وثلاثين حديثاً، ذكره أبو عبد الرحمن بقي بن مخلد7.