الأمانة إلى من ائتمنه، ومن سلم الناس من لسانه ويده"1.
وعن أبي قِلابة2: أن عمر بن الخطّاب رضي الله عنه قال: "لا تنظروا إلى صيام أحد ولا صلاته ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث وإلى أمانته إذا ائتمن، وورعه إذا أشفى"3.
وعن أبي صالح4 قال: قال عمر رضي الله عنه: "الراحة في ترك خلطاء السوء"5.
وعن مسروق قال: "تذاكرنا عند عمر بن الخطّاب رضي الله عنه الحسب فقال: "حسب المرء دينه، وأصله عقله، ومروءته خلقه"6.
وعن الحسن7 قال: قال عمر بن الخطّاب رضي الله عنه: "الكرم