شمشاط1، وسار عياض2 إلى الموصل فافتتحها3.
ومن أعيان من توفي في طاعون عَمَواس: الحارث بن هشام4، وشرحبيل بن حسنة، ومعاذ بن جبل، وأبو عبيدة بن الجراح أمير المسلمين ببلاد الشام، والفضل بن عباس5، ويزيد بن أبي سفيان6، وأبو جندل7، وأبو مالك الأشعري8، وغيرهم9.
ثم دخلت سنة [تسع] 10 عشرة:
وفيها قتل صفوان بن المعطّل11.
وفيها كانت وقعة / [61 / أ] بأرض العراق12.
وفيها توفي أبي بن كعب سيد القرّاء13.