قيسارية في ذلك العام، وأميرها معاوية1، 2، وحجّ عمر سنة تسع عشرة، ثم فتح مصر في سنة عشرين، وأميرها عمرو3 بن العاص4، وحجّ فيها عمر رضي الله عنه [ثم وقعة نهاوند5 سنة إحدى وعشرين] 6 وأميرها النعمان بن مقرن رضي الله عنه، ثم كانت أذربيجان سنة اثنتين وعشرين7 وأميرها المغيرة بن شعبة، وحجّ عمر، وكانت اصطخر الأولى وهمذان في سنة ثلاث وعشرين8 وحجّ فيها عمر"9.
وعن الحسن10 - رحمه الله - قال: "ومصر الأمصار عمر: المدينة،