عقيب الصّلاة بِدْعَةٌ.
وأرى أنّ قوله في الخلاصة: لكنّه يقوم إلى التطوع من إدراج المصنّف لا كلام الإمام محمد. والله أعلم.
إني ولله الحمد، أقول كما (?) قال الطحاوي لابن حَرْبُويَه (?):
لا يقلِّد إلاَّ عصبيٌّ (?) أو غبيٌّ. {وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ} [النور: 40]. والحمد لله وحده.
* * *