الصَّحيحُ؛ لأنَّ ما هو المقصود من الانحراف (?)، وهو: زوال الاشتباه يحصل بالأمرين جميعًا.
وإن كانت صلاةً بعدها سنَّةٌ يكره له المكث قاعدًا.
وكراهة القعود مرويَّة عن الصَّحابة [- رضي الله عنهم -].
روي عن أبي بكرٍ وعمر - رضي الله عنهما -: أَنَّهُمَا كَانَا إذَا فَرَغَا مِن الصَّلاةِ قَامَا كَأَنَّهُمَا عَلَى الرَّضْفِ (?).