ملحاً، طهر عند محمد خلافًا ليعقوب (?).
وعلي قول محمَّدٍ فرَّعوا الحكم بطهارة صابونٍ صنع من زيتٍ نجسٍ (?).
وذكره شيخنا في شرح الهداية قال: وكثيرٌ من المشايخ اختاروا قول محمّدٍ، وهو المختار. انتهى.
قلتُ: وجعله شيخ الإسلام أبو العباس ابن تيميّة أصحّ قول العلماء (?)، واختاره أبو محمد ابن حزم وانتصرَ لهُ. واللهُ الموفق.