وراعَوا وجود إخوان لهم من المسلمين والمسلمات مختلطين بين الذين يريدون قتالهم، ولو أنهم أخروا قتالهم -كما آخر المسلمون الأولون قتالهم عندما منعهم المشركون دخول مكة- لحقنوا دماء إخوانهم المؤمنين والمؤمنات، ولم يقدموا رقابهم للمجرمين، وأعراضهم للفتك بها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015