(مَن حَلَفَ بَغير الله فقد أشرك). "حديث صحيح رواه أحمد"
ثم يقول الشاعر يخاطب الرسول قائلًا:
لو ناسبتْ قدرَه آياتُه عِظَمًا ... أحيا اسمُه حين يُدعى دَارسَ الرمَمِ
ومعناه: لو ناسبتْ معجزات الرسول- صلى الله عليه وسلم - قدره في العِظَم، لكان الميت الذي أصَبح باليًا يحيا وينهض بذكر اسم الرسول - صلى الله عليه وسلم -. وهذا الكلام من الشاعر اعتراض على الله، علمًا بأن الله أعطى لنبيه معجزة القرآن وشق القمر.
فاحذر يا أخي المسلم قراءة هذه القصيدة وأمثالها المخالفة للقرآن، وهدي الرسول - صلى الله عليه وسلم -.