1 - امتثال أمر الله تعالى القائل:
{يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}. "الأحزاب 56"
2 - موافقته سبحانه في الصلاة عليه - صلى الله عليه وسلم - وإن اختلفت الصلاتان.
3 - موافقة ملائكته فيها.
4 - حصول عشر صلوات من الله تعالى على المصلي عليه مرة.
5 - أنه يُرفع له عشر درجات، ويُكتب له عشر حسنات، ويمحو عنه عشر سيئات.
6 - أنه أدعى لاستجابة دعائه إذا صلى على النبي - صلى الله عليه وسلم -
7 - أنها سبب لشفاعته - صلى الله عليه وسلم - إذا قرنها بسؤاله الوسيلة.
8 - أنها سبب لصلاة الله على المصلِّي عليه - صلى الله عليه وسلم -.
9 - أنها سبب لِرَد روح النبي - صلى الله عليه وسلم - ليرد الصلاة والسلام على المصلِّي عليه والمسلِّم عليه.
10 - أنها سبب لطيب المجلس، وأن لا يكون حسرة على أهله يوم القيامة.
11 - أنها تنفي عن العبد اسم البخيل إذا صلَّى عليه عند ذكره - صلى الله عليه وسلم -.
12 - نجاة المصلي من الدعاء عليه برغم الأنف إذا تركها عند ذكره.
13 - أنها سبب لإِبقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمُصلِّي على النبي - صلى الله عليه وسلم - بين أهل السماء والأرض؛ لأن المصلِّي طالب من الله أن يُثني على رسوله وُيكرمه وُيشرفه والجزاء من جنس العمل.
14 - أنها سبب للبَركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه؛ لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب والجزاء من جنسه. "جلاء الأفهام 247 - 249 "