وإني أنشدكم بالله وأنشدكم بما أنزل عليكم وأنشدكم بالذي أطعم من كان قبلكم من أسباطكم المنّ والسّلوى، وأنشدكم بالذي أيبس البحر لآبائكم حتى أنجاكم من فرعون وعمله، إلّا أخبرتموني: هل تجدون فيما أنزل الله عليكم أن تؤمنوا بمحمد؟ فإن كنتم لا تجدون ذلك في كتابكم فلا كره عليكم. «قد تبيّن الرّشد من الغيّ» فأدعوكم إلى الله وإلى نبيّه.

(2) عمخ: المصدق بما جاء موسى

(3) بط، عمخ: معشر يهود وأهل التوراة.

(3- 4) بط: تجدون- أن محمدا.

(6- 9) عمخ لا يذكر من «سيماهم» إلى آخر الآية.

(11) عمخ: قبلكم ... المن والسلوى.

(11- 12) بط: أيبس الأرض.

(12) بط: أخبرتمونا.

(13- 15) عمخ: بمحمد ... قد تبين الرشد- بط: كره لكم- عمخ: وأدعوكم.

16- 16/ ألف إلى يهود خيبر أيضا

به ص 778- موطأ مالك: باب القسامة- عمخ ع 125

- الطرق الحكمية لابن القيم ص 188

قابل طب ص 1589- 90- بخاري 93/ 15، 93/ 38

- مسلم 28/ 6، ع 1669

كتب إلى يهود خيبر حين كلّمته الأنصار:

إنه قد قتل بين أبياتكم فدوه، أو ائذنوا بحرب من الله.

فكتبوا، يحلفون بالله: ما قتلوه، ولا يعلمون له قاتلا، فوداه رسول الله من عنده.

(م) بخاري: إما أن تدوا صاحبكم وإما أن تؤذنوا بحرب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015