الله عليه وسلم. وهو مكتوب عندنا في أديم خولانيّ. إن شئت أقرأتكه.

ولم يرو نص الكتاب. وزاد المطري: «عن كعب بن مالك قال:

بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم أعلم على أشراف مخيض، وعلى الحفيا وعلى ذي العشيرة وعلى تيم» . وهي جبال المدينة.

لعل النص التالي يتعلق بنفس الوثيقة وجزء منها:

عن أبي جحيفة أنه دخل على عليّ، فدعا بسيفه فأخرج من بطن السيف أدما عربيا، فقال: ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم غير كتاب الله الذي أنزل إلّا وقد بلغته، غير هذا. فإذا:

بسم الله الرحمن الرحيم. محمد رسول الله قال:

لكل نبي حرم، وحرمي المدينة.

(وفاء الوفاء للسمهودي، ط بيروت 1955، ج 1، ص 92) .

(1/ ب) إحصاء الناس

(كأنه في السنة الأولى للهجرة بعد المواخاة عند تأسيس الدولة البلدية في المدينة المنورة) صحيح البخاري 56/ 181- صحيح مسلم 1/ رقم 235- بحن 5/ 384- ابن ماجة رقم 4029- مسند أبي يعلى (نقله طيب اوكج عن المنهاج شرح صحيح مسلم للنواوي 2/ 18- النسائي (نقله طيب اوكج عن عمدة القارىء شرح البخاري للعيني طبع استانبول 7/ 98- إرشاد الساري للقسطلاني 5/ 175-

Muhammad Tayyib Okic, Islamiyette ilk Nufus Sayemi (in:Ilahiyat Fakultesi عز وجلergisi, صلى الله عليه وسلمnkara, 1958, VII, 11- 20) .

عن حذيفة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم:

اكتبوا لي من تلفظ بالإسلام من الناس. فكتبنا له ألفا وخمس مائة رجل.

فقلنا: نخاف ونحن ألف وخمسمائة؟ فقد رأيتنا ابتلينا حتى أن الرجل يصلّي وهو خائف. حدثنا عبدان عن أبي حمزة عن الأعمش: فوجدناهم [ألفا و] خمسمائة؛ وقال أبو معاوية: ما بين ستمائة إلى سبعمائة.

(1- 2) مسلم: احصوا لي كم يلفظ الاسلام- ابن ماجة: احصوا لي كل من يلفظ بالاسلام.

(3- 4) راجع ابن سعد 8/ 132: إن المسلمين كانوا ينامون مع السلاح.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015