بع، ع 572- 573
إن قوما قدموا على عامل لعمر بن الخطاب، فأعطى العرب وترك الموالي. فكتب إليه عمر:
أما بعد: فبحسب المرء من الشر أن يحقّر أخاه المسلم.
وفي رواية، كتب إليه:
ألّا سوّيت بينهم؟
بع، ع 231
عن طارق بن شهاب، قال: كتب إليّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه في دهقانة نهر الملك- (قريب بغداد) - أسلمت، فكتب أن:
ادفعوا إليها أرضها تؤدّى عنها الخراج.
طب، ص 2507- 2510
خرج عبد الله بن عبد الله بن عتبان، فسلك على دجلة حتى انتهى إلى الموصل فعبر إلى بلد، حتى أتى نصيبين. فلقوه بالصلح، وصنعوا كما صنع أهل الرقة، وخافوا مثل الذي خافوا. فكتبوا إلى عياض (بن