- فكتب إليه خالد:

إنّا قتلناها فعادت غسولا غير خمر.

- فكتب إليه عمر:

إني أظن أن آل المغيرة قد ابتلوا بالجفاء. فلا أماتكم الله عليه.

- فانتهى إلى ذلك.

368/ ظ كتاب خالد بن الوليد إلى عمر في تكثّر شرب الخمر

بد 27/ 37/ 8- إرشاد الساري للقسطلاني 9/ 452- تاريخ المدينة المنورة لابن شبّة، ص 731.

فلما كان عمر، كتب إليه خالد بن الوليد: إن الناس قد انهمكوا في الشرب، وتحاقروا العقوبة.

قال وعنده المهاجرون والانصار، فسألهم. واجتمعوا على أن يضربه ثمانين (أي ضعف ما كان قبل ذلك) .

368/ غ، با مكاتبة بين عمر، وعمرو بن العاص، في الوراثة

سنن سعيد بن منصور، القسم الأول، ع 1209 وارجع ناشره أيضا إلى كنز العمال ج 6، ع 234، والمصنّف لعبد الرزاق

(كتب عمرو بن العاص إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنهما. ولم يرو نصّ الكتاب)

إن عمر بن الخطاب كتب إلى عمرو بن العاص:

إنك كتبت تسألني عن قوم دخلوا في الاسلام، في خفة الاسلام (؟) فماتوا. قال: ترفع أموال أولئك إلى بيت مال المسلمين. وكتبت تسألني عن الرجل يسلم فيعادّ القوم- (أي يوالي القوم فيعدّ منهم في الديوان) -

طور بواسطة نورين ميديا © 2015